ناس بريس NASSPRESSE

L'artiste Tarik Charrat soutient Reach Out Foundation   Don d’un tableau pour enchères au soutien des sinistrés du séisme, via Reach out) Pour nos lecteurs qui pourraient ne pas vous connaître, pourriez-vous vous présenter rapidement ?  Tarik Charrat : La première chose à savoir sur moi, est que je suis Marocain avant tout. Chacune de mes œuvres est imprégnée de ma culture et de mon pays, elles représentent tout l’amour et l’admiration que j’ai pour chacun des habitants du Royaume.  Faire rayonner les richesses des cultures qui forment le patchwork incroyable de nos régions est une source d’inspiration inépuisable pour un artiste comme moi.  L'entraide et la solidarité sont depuis toujours un des piliers qui font la fierté de notre société, aujourd’hui plus que jamais nous constatons l’immense générosité de tous.  J’ai souhaité tout naturellement apporter ma petite pierre à cet édifice, fidèle à mon investissement habituel dans les causes associatives, et profondément boulevers

  الفنان طارق الشراط يدعم منظمة الايادي الممدودة Reach Out   التبرع بلوحة فنية عرضت في المزاد العلني يعود ريعها لمساعدة ضحايا زلزال الحوز) ) بالنسبة لقرائنا الذين قد لا يعرفونك، هل يمكنك تقديم نفسك ؟ طارق الشراط: أول شيء يجب معرفته عني هو أنني مغربي قبل كل شيء، كل أعمالي مشبعة بثقافتي وبلدي، وهي تمثل كل الحب والإعجاب الذي أكنه لكل فرد من سكان مملكتنا. عرض ثراء الثقافات التي تشكل الخليط المذهل لمناطقنا هو مصدر إلهام لا ينضب بالنسبة لفنان مثلي. لطالما كان التعاون المتبادل والتضامن ركائز يفخر بها مجتمعنا، واليوم أكثر من أي وقت مضى، نلاحظ هذا الكرم الهائل من قبل الجميع. احببت بطبيعة الحال أن أقدم مساهمتي البسيطة داخل هذا البناء المرصوص، مخلصا لالتزامي المعتاد حينما يتعلق الّأمر بقضايا المجتمع، ومعبرا عن انزعاجي الكبير من حجم الكارثة التي طالتنا. في الواقع، سيكون هناك "قبل" و"بعد" لكل واحد منا، بتاريخ الثامن من سبتمبر 2023 ، فلقد اهتزت حياة كل واحد منا بسبب هاته الكارثة، وتحولت حياة العديد منها إلى كابوس في اليقظة. فإلى جانب الأسر التي كلمت بسبب فقدان واحد أو أكثر من

  تلبية لنداء الأمانة الوطنية للاتحاد المغربي للشغل الداعي إلى الانخراط الواعي والمنظم لتنظيمات الاتحاد وهياكله النقابية وتنظيماته الموازية وعموم مناضلاته ومناضليه في المجهود الوطني التضامني لإغاثة منكوبي الزلزال الذي ضرب بلادنا ليلة الجمعة 8 شتنبر الجاري؛ هبت ،بكثافة وتلقائية، العاملات والعمال ومسؤولات ومسؤولي الأجهزة النقابية من مختلف القطاعات، فرادى وجماعات،  للتبرع بما يستطيعون من مواد غذائية، وأفرشة وأغطية وملابس  ومواد تطهير وعناية صحية.  تتواصل هذه العملية إلى غاية يوم غد الأربعاء حيث من المرتقب أن تنطلق أولى الشاحنات المحملة بتبرعات الطبقة العاملة نحو الدواوير والمداشر المنكوبة ليتم توزيعها على المحتاجين بتنسيق مع السلطات المحلية. ويشار أن حملة التبرع هاته تتم تحت إشراف لجنة من الأمانة الوطنية ويشارك في تسلم وفرز المواد فريق متطوع من الشبيبة العاملة المغربية والاتحاد التقدمي لنساء المغرب.  بهذا ، وسيرا على عهدها منذ عقود، تواصل  الطبقة العاملة المغربية تحت قيادة منظمتها التاريخية الاتحاد المغربي للشغل، التعبير عن عمق حسها الوطني الأصيل وانخراطها اللامشروط في كل قضايا وهموم الوط

  الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين تنخرط في حملة التبرع بالدم   تلبية لنداء الوطن، وتنفيذا للتوجيهات السامية لجلالة الملك محمد السادس، انخرطت الرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين، بشكل مسؤول وفعال في الحملة الوطنية للتبرع بالدم، لفائدة المصابين جراء الزلزال المرعب الذي تعرضت له منطقة الحوز والعديد من المناطق والمدن، ليلة الجمعة ثامن (8) شتنبر 2023. وقام الفوج الأول من أعضاء المكتب التنفيذي للرابطة، والمنخرطين، من صحافيين ومصورين، بمعية أصدقاء الرابطة من نشطاء المجتمع المدني، بواجب التبرع بالدم، مساء الاثنين 11 شتنبر 2023، بمركز تحاقن الدم بمدينة الدار البيضاء، للتعبير عن تضامنهم المطلق والثابت مع المتضررين بسبب الزلزال المدمر، ومساندتهم للجهود الجبارة التي تبذلها الدولة المغربية لإنقاذ الأرواح وعلاج المصابين، وتقديم كل أشكال الدعم الاجتماعي والرعاية الضرورية للساكنة المنكوبة، بمؤازرة تلقائية ولافتة من مختلف فئات الشعب المغربي، وفعاليات المجتمع المدني، تعكس المعدن الأصيل للمغاربة. وجرت عملية التبرع في مرحلتها الأولى، في أجواء تنظيمية محكمة ونموذجية، بفضل حنكة موظفي وأطر مركز تحاقن ا

 

Après «Les territoires de Dieu», «Le printemps des feuilles qui tombe», «Le labyrinthe de l’archange» dans ses trois tomes, «La dernière guerre du soldat inconnu», «Ce que le temps doit à la distance» et «Le baiser de Judas», l’écrivain marocain, Abdelhak Najib, vient de publier un nouveau roman aux Éditions Orion. Un récit actuel avec le terrorisme en toile de fond...