ناس بريس NASSPRESSE

     L’univers de l’artiste-peintre Fatiha Laâlej              Un état transcendant de lucidité Dans ses œuvres récentes, l’artiste-peintre marocaine Fatiha Laâlej se crée des évasions, des espaces de liberté et de jouissance, au cœur de ses recherches approfondies, philosophiques, poétiques et spirituelles. La plasticienne qui vit et travaille à Paris propose aux amateurs de l’art contemporain des œuvres où tout suggère cette volonté de voyager au-delà du rythme quotidien, de la parole envolée pour accéder à la béatitude de l’être.   Fatiha Laâlej explore l’espace, dynamite la matière, explose les couleurs, installe des plans, métamorphose des supports, trace des chemins et des passages, réveille une couleur, ennoie une autre, éclaire tel point et plonge tel autre dans l’obscurité, elle recouvre ou épargne, elle froisse, écrase.  Afin de galvaniser les émotions, l’art, en tant que création, prétend élever l’observateur jusqu’à un état transcendant de lucidité. Si cela peut être effect

                          Amal El Fellah         Icônes au goût de la souffrance et de                                 l'insomnie de la vie es œuvres de la créatrice Amal Fellah reposent sur l'étonnement d'une voix faible sous forme d’un monologue pour sortir l'œuvre de sa phase technique et cognitive des origines et des alphabets des arts plastiques à des mondes tendus et épatés par l'esthétique de l'existence du point de vue des représentations et des manifestations diagnostiques dont le corps est le sujet. Son expérience contient une sorte de sérieux libéré de tous les tabous de la société marocaine et arabe et de leur environnement. Cela s’opère à travers une méthodologie qui, par sa nature, est passée du stade de l'imaginaire populaire à celui d’un sérieux cognitif qui a acquis des questions existentielles impliquant d'autres questions qui ne pensent pas à des réponses toutes faites, pour que le récepteur fasse partie intégrante de ces questions av

                                  آ مال الفلاح                     أيقونات بطعم المعاناة و أرق الحياة          شفيق الزكاري      فنان وناقد تشكيلي   ترتكز أعمال  المبدعة ٱمال  ال فلاح  على الدهشة بصوت خافت على شكل مونولوغ للخروج بالعمل من طوره التقني والمعرفي بأصول وأبجديات التشكيل إلى عوالم مشدودة ومشدوهة لجمالية الوجود من منطلق تمثلات وتمظهرات  تشخيصية كان الجسد موضوعها. فتجربة الفنانة ٱمال فلاح تتسم   بنوع من الجدية المتحررة من كل طابوهات المجتمع المغربي والعربي ومحيطهما، بمنهجية انتقلت بطبيعتها من مرحلة المتخيل الشعبي إلى جدية معرفية اكتسبت أسئلة وجودية تنطوي على أسئلة أخرى لا تفكر في الأجوبة الجاهزة، لتجعل من المتلقي جزءا من هذه الأسئلة بقلقها في مجال لا يخضع فقط للعناصر الجمالية الجاهزة، بل ينطوي على مشاعر دفينة لصيقة  بالتجربة الحياتية للفنانة ٱمال فلاح، بعد مرورها بمراحل متعددة كانت مدخلا للاهتمام بالتشكيل من موقعه كجنس تعبيري يخول لها حرية مطلقة في التعامل مع الصورة ومع جسد الأنثى بالتحديد. لم ترتبط تجربة هذه الفنانة بحقبة محددة، ولم تخضع لعامل زمني معين، بل كانت تمتح من كل ال

  أمال فلاح تعرض سيمفونية الصمت برواق "أملغام" بالدار البيضا تحت عنوان"سيمفونية الصمت"تعرض الفنانة آمال فلاح إبداعاتها برواق "أمالغام" زنقة 25،  رقم 25،  حي منظرنا، بعين الشق بالدار البيضاء من 20 إلى 27 نونبر 2021. المعرض مفتوح للعموم  ابتداء من 21 إلى غاية 27 نونمبر 2021. ان: "سيمفونية الصمت" تعرض الفنانة أمال فلاح آخرمن الساعة الثانية  بعد الزوال إلى الساعة السادسة مساء. إن تجربة الفنانة أمال فلاح تحتوي على نوع من الجدية المتحررة من كل طابوهات المجتمع المغربي والعربي ومحيطهما، بمنهجية انتقلت بطبيعتها من مرحلة المتخيل الشعبي إلى جدية معرفية اكتسبت أسئلة وجودية تنطوي على أسئلة أخرى لا تفكر في الأجوبة الجاهزة، لتجعل من المتلقي جزءا من هذه الأسئلة بقلقها في مجال لا يخضع فقط للعناصر الجمالية الجاهزة، بل ينطوي على مشاعر دفينة لصيقة بالتجربة الحياتية للفنانة أمال فلاح. لم ترتبط تجربة هذه الفنانة بحقبة محددة، ولم تخضع لعامل زمني معين، بل كانت تمتح من كل الفترات الزمنية والأمكنة المتعددة بتعدد تحولاتها وتقلباتها، فكان الجسد غالبا ما يطفو ويسبح على أسند

  محترف أيت الزين ينظم معرضا مشتركا بمشاركة أربع فنانات تشكيليات مغربيات برواق Ambre Art Center ينظم  من 4 الى 16 نونبر 2021 في موضوع تحت عنوان Transe Formation. يُحوِّل الفنان المبدع الأشكال و الألوان ليصل إلى تعبير جديد له قراءات و نظرات متعددة حسب المتلقي. الحضرة او Transe هي ذلك الحال المُحوَّر للوعي الذي يفتح المجال للاوعي لحشد مواردنا و إعطاء فرصة التعبير عن الأحاسيس الاعمق فينا. ينظَّم هذا المعرض كإنفراجة فنية تحتفي بانفتاح العالم بعد أزمة وبائية حدَّت من التجمعات و لحسن الحظ لم تحُد من الإبداع.  ستُفتح أبواب رواق Ambre Art Center لمعرض Transe Formation يوم الخميس 4 نونبر 2021 إبتداء من الساعة السادسة و النصف مساء. سيكون المعرض مفتوحا في وجه العموم الى غاية يوم 18 نونبر 2021 لتقديم اعمال الفنانات الآتية اسمائهن: – إنتصار الغربي: طبيبة و ممارسة للتنويم الايحائي – نادية أوصالح توفيق: طبيبة أسنان – ملاك الشاوي عرصاوي: مساعدة تجارية بالسفارة البلجيكية – سامية ورضان الحسنوي: أستاذة مكوِّنة بالمركز الجهوي لمهن التربية و التكوين بالدار البيضاء تقدم كل واحدة من الفنانات رؤيتها للعالم حس