CKM الرائد في الٱبتكار إفريقيا
CKM
الرائد في الٱبتكار إفريقيا
منذ تأسيسها في عام 1988، رسخت المجموعة المغربية CKM نفسها كشركة رائدة بلا منازع في مجال تكنولوجيا الٱتصالات السلكية واللاسلكية عبر الأقمار الصناعية والٱبتكار. وعلى مدار أكثر من ثلاثين عامًا من الخبرة، وضعت الشركة بصمتها في العديد من المشاريع في هذا القطاع، وساهمت في التنمية الٱجتماعية والٱقتصادية في القارة السمراء.
تلتزم شركة CKM، بقيادة مؤسسها محمد خالد الشفقي، بتعزيز الٱبتكار التكنولوجي في المغرب، وتسعى جاهدةً لسد الفجوة الرقمية وخلق فرص ٱقتصادية لجميع المجتمعات، بما في ذلك المناطق شبه الحضرية والريفية.
لاعب رئيسي في التحول الرقمي:
بفضل خبرتها، نفذت شركة CKM حلولاً مبتكرة لتلبية الحاجة المتزايدة للٱتصال والبنية التحتية الرقمية، لا سيما في مجال تراخيص الٱتصالات.
جيتكس أفريقيا 2024: تقنيات جديدة، فرص جديدة:
في معرض جيتكس أفريقيا 2024، أكدت الشركة مرة أخرى التزامها بالابتكار من خلال تسليط الضوء على الحاجة إلى تسخير التطورات والاتجاهات التكنولوجية الحديثة لتشجيع النمو الاقتصادي والاجتماعي في أفريقيا.
رؤية مستقبل رقمي شامل لأفريقيا:
يتمثل الهدف الرئيسي للشركة في تعزيز مستقبل رقمي شامل في أفريقيا. من خلال تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص وتطوير حلول محلية قادرة على تحويل المجتمعات الأفريقية إلى مراكز للٱبتكار والتنمية المستدامة.
مشروع CKM Digiboutik-Al 9arya Addakya : هو المشروع الرئيسي لشركة CKM لتعزيز الٱندماج الٱجتماعي بٱستخدام التكنولوجيا. ومن خلال إطلاق هذه المبادرة الشاملة، تسعى الشركة جاهدةً إلى تقليل الفوارق الرقمية وتوفير فرص متكافئة لجميع المواطنين.
هذا مشروع طموح لسد الفجوة الرقمية في المجتمعات المحلية، خاصة في المناطق الريفية وشبه الحضرية. والهدف من ذلك هو ضمان الوصول العادل إلى الإنترنت والخدمات الرقمية للجميع، من خلال الٱستفادة من التطورات الحديثة في تكنولوجيا الأقمار الصناعية، بغض النظر عن موقعهم أو وضعهم الٱجتماعي والٱقتصادي.
تتجاوز هذه المبادرة مجرد توفير الٱتصال؛ فهي تهدف إلى تعزيز التدريب الذي يضمن تنمية المهارات والتكيف مع الٱقتصاد الرقمي المتنامي.
يعتبر مؤسس الشركة أن المهمة الرئيسية لمبادرة مشروع "CKM Digiboutik Al 9arya Addakya" التي أطلقها هي تعزيز الٱندماج الٱجتماعي من خلال التكنولوجيا.
وتسعى الشركة من خلال هذه المبادرة، التي يُنظر إليها على أنها مشروع طموح، إلى المساعدة في تقليص الفجوة الرقمية، لا سيما بين المناطق الريفية والحضرية. ويهدف المشروع إلى ضمان المساواة في الوصول إلى الإنترنت والخدمات الرقمية للجميع، والٱستفادة من التطورات التكنولوجية الحديثة، بغض النظر عن موقعهم أو وضعهم الٱجتماعي والٱقتصادي. يتم توفير التدريب لضمان تحسين مهارات الجميع والتكيف مع الٱقتصاد الرقمي المتنامي، مما يساعد على تعزيز الروابط الٱجتماعية وتحقيق النمو الٱقتصادي على المدى الطويل.
تعليقات
إرسال تعليق